vodaegAbout

مسيرتنا في السوق المصري

أكثر من 25 عامًا من التأثير والابتكار في أواخر التسعينات، كانت الحياة في مصر مختلفة تمامًا عمّا هي عليه اليوم. لقد بدأنا رحلتنا في هذا السوق الهام تحت علامتنا التجارية Click GSM. وكان وقتها إجراء مكالمة هاتفية بين شخصين عبر الهاتف المحمول أمرًا جديدًا وغير مألوف للمصريين. في ذلك الوقت، كان المصريون يستخدمون الكاميرات التقليدية لالتقاط الصور، والخرائط الورقية للتنقل، والإنترنت عبر الخطوط الأرضية لإرسال البريد الإلكتروني، بينما لم يكن مصطلح "وسائل التواصل الاجتماعي" جزءًا من المفاهيم اليومية المعتادة. وفي ذلك الوقت، وتحديدًا عام 2002، أطلقنا العلامة التجارية ڤودافون في السوق المصري، ومنذ ذلك الحين كانت هناك رؤية واضحة بأن المجتمع المصري على وشك أن يشهد تحولًا كبيرًا، وأن قطاع الاتصالات سيكون واحدًا من أسرع القطاعات نموًا على مستوى العالم، وهو بالفعل ما أثبتته السنوات التالية من إطلاق علامتنا التجارية، حيث شهدت ڤودافون مصر في الفترة من 2000 إلى2009، نموًا سريعًا مواكبًا للنمو الاقتصادي الذي شهدته مصر، وهو ما يجعلنا فخورين بالدور المحوري الذي لعبناه في هذا التطور، ومساهمتنا بشكل كبير في رسم ملامح المستقبل الرقمي في مصر. استثماراتنا في مصر ولم يكن التطور الاستثنائي الذي حققناه ممكنًا إلا من خلال خطة استثمارية طموحة نفذناها على مدار ربع قرن من الزمان، واستثمرنا منذ انطلاقنا في السوق المصري أكثر من 100 مليار جنيه، ليس فقط لدعم الاقتصاد، بل أيضًا لتغيير وتطوير حياة أكثر من 48 مليون عميل نعتز بخدمتهم يوميًا. ومع نمو الشركة عامًا تلو الآخر، واصلنا ضخ المزيد من الاستثمارات، وسددنا الضرائب المستحقة، وتعاونّا مع الحكومة في وضع معايير صارمة للشفافية والنزاهة، كما استثمرنا مئات الملايين من الجنيهات لحماية الخصوصية وضمان سرية بيانات عملائنا، وهو ما يمثل أولوية قصوى لنا. خدماتنا المبتكرة غيّرت حياة المواطنين والشركات والمجتمع المصري ولأن الإنترنت غيّر قواعد اللعبة وقاد الاتصالات لآفاق جديدة وغير مسبوقة نتيجة التطورات التكنولوجية المتلاحقة، فقد تزايدت أهمية الاتصال بشبكة الإنترنت عن طريق الهاتف المحمول، ليصبح هذا التوجه أوسع انتشارًا وأكثر ضرورة. وخلال تلك السنوات، كنا نصغي لعملائنا بكل اهتمام، لكي نتمكن من تقديم الخدمات التي يحتاجونها في الوقت المناسب، حيث لم يكن اهتمامنا الرئيسي أن نكون أول من يقدم الخدمات في السوق المحلي، بل كانت أولويتنا القصوى هي توفير الخدمات المناسبة وتلبية احتياجات عملائنا طبقًا لأرقى المعايير المطبقة عالميًا. لقد سعينا بكل صدق لتقديم لمسة إنسانيه في كل مرة نقوم فيها بالترحيب بعملائنا عند التواصل معهم، ولهذا أطلقنا خدمات الرسائل النصية القصيرة لتسهيل الحياة اليومية لعملائنا. ولم يكن إطلاق خدمات مثل "كلمني" و"سلفني شكرًا" إلا استجابة سريعة لرغبة عملائنا للتواصل مع أحبائهم في حالة نفاد الرصيد. وعندما أطلقنا خدمة "ڤودافون كاش"، لم تكن هذه الخطوة مجرد مبادرة تجارية رائدة في السوق، بل كانت تعبيرًا عن التزامنا بتعزيز الشمول المالي في مصر، لنصل لكل عميل أينما كان، بغض النظر عن مكانه أو هويته. ولأن العملاء ليس لديهم نفس الاحتياجات، قدمنا باقات مخصصة للمكالمات والبيانات، بالإضافة إلى خدمات ترفيهية، بمجرد أن أصبح البث المباشر جزءًا من حياتهم اليومية. وخلال السنوات الماضية، لم يكن دعمنا مقتصرًا على الأفراد فقط، بل امتد إلى جميع قطاعات الأعمال بمختلف أحجامها. وقمنا بتطوير حلول اتصالات رقمية وثابتة تسهم في تسريع نمو الشركات. ولم يقتصر دعمنا على الشركات الكبيرة فقط، بل نلتزم أيضًا بمساعدة الشركات الصغيرة وتزويدها بالأدوات الرقمية التي تتيح لها تحقيق التميز. ولذلك، نكرس كل مواردنا وقدراتنا لرفع مستوى جميع الفئات الاجتماعية والاقتصادية في مصر، وضمان حصول كل المواطنين على خدمات عادلة في الرعاية الصحية والتعليم، ونتطلع لمستقبل مشرق يتمكن فيه كل مصري من تحقيق النجاح والازدهار في عالم أكثر اتصالًا. إن الحفاظ على هذه العلاقة الوثيقة مع عملائنا وتلبية احتياجاتهم المتغيرة باستمرار هو ما يدفعنا لتقديم المزيد من المبادرات والبرامج التي تعزز تجربتهم معنا.

هدفنا: التواصل من أجل مستقبل أفضل

هدفنا: التواصل من أجل مستقبل أفضل إننا في ڤودافون مصر نؤمن بأن التواصل قوة عظيمة هدفها تحقيق الخير، خاصة وأن التكنولوجيا أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا. وإذا استثمرنا هذه التكنولوجيا في تحقيق كل ما يهمنا، فإن حياتنا والعالم من حولنا سيصبحان أفضل حالًا، وهو ما يأتي في إطار جهودنا لبناء مجتمع رقمي شامل ومستدام ومتاح للجميع، من خلال تمكين الأفراد من استخدام التكنولوجيا بفعالية لتحسين حياتهم، كما نبحث باستمرار عن طرق جديدة للاستفادة من التكنولوجيا الرقمية في تحسين جودة الحياة. ومع وصول عدد مستخدمي الإنترنت في مصر لنحو 82 مليون مستخدم، ندرك أننا حققنا إنجازات كبيرة على مدا 25 عامًا، ولكن مازال أمامنا الكثير لسد الفجوة الرقمية والوصول لمزيد من المواطنين غير المتصلين بالإنترنت. إننا ننظر بكل التقدير للتأثير الذي يحدثه التواصل في المجتمع. ولذلك فإن مهمتنا هي توسيع نطاق الشمول الرقمي والمالي، خاصة في المناطق الريفية والمجتمعات التي تفتقر إلى هذه الخدمات. هدفنا هو تمكين عملائنا من التواصل من أجل مستقبل أفضل. ونسعى لتحقيق هذا الهدف للجميع، بغض النظر عن هويتهم أو مكانهم. وفي الوقت نفسه، نحرص على حماية كوكبنا، ونشجع عملاءنا على المساهمة في حمايته. نقدم خدماتنا دائمًا بأمان ومسؤولية، سعياً إلى كسب ثقة عملائنا يومًا بعد يوم. مؤسسة ڤودافون مصر للتنمية المجتمعية ولم يقتصر دور ڤودافون مصر على صياغة مستقبل رقمي جديد في مصر من خلال ضخ الاستثمارات وتطوير الشبكات والخدمات فقط، ولكننا كجزء من نسيج هذا الوطن، قررنا أن نلعب دورًا تنمويًا لا يقل أهمية عن دورنا الاقتصادي. ففي عام 2003، كنا أول شركة اتصالات تطلق مؤسسة متخصصة في التنمية المجتمعية في مصر، وهي مؤسسة ڤودافون مصر. ومنذ تأسيسها وحتى الآن، استثمرنا في هذه المؤسسة أكثر من 700 مليون جنيه، وأطلقنا من خلالها مبادرات تنموية طموحة أثرت بشكل إيجابي في حياة 11 مليون مصري يعيشون في مجتمعات محلية في جميع أنحاء البلاد.

قيمنا

علامة تجارية عالمية أصولها إفريقية وتتمتع بروابط متينة مع الشعب المصري نفخر بكوننا جزءًا من مجموعة ڤودافون العالمية، تلك العلامة التجارية التي تتمتع بأصول إفريقية وروابط قوية مع الشعب المصري. ڤودافون في أفريقيا ممثلة في شركة "فوداكوم"، تُعد إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال الاتصالات، ونحرص دائمًا على أن يعكس أداؤنا هذا التفوق. إنّ فريق عملنا المتفاني من أهم أسباب نجاحنا ويضم 10,000 موظف في مصر، يمثلون الركيزة الأساسية وحجر الزاوية لقوة شركتنا، حيث يتمتعون بالمهارات والخبرات التي تؤهلهم لقيادة مستقبل الشركة والمجتمع في أي مجال يختارونه. إنّ ثقافة التنوع التي نحترمها، وقيمنا المشتركة، تجعل فريقنا قادرًا على الابتكار والتعلم السريع وبناء الثقة والولاء مع عملائنا، والعمل بروح الفريق. هذه هي قيم ڤودافون. إننا لا نكتفي بمجرد الحديث عن الشمول والمساواة؛ بل نبني بيئة عمل تحتضن وتدمج الجميع، كما نحرص أن تشغل المرأة أكثر من 40% من المناصب القيادية في الشركة، بينما يمثل الأفراد دون سن الثلاثين أكثر من 30% من موظفينا، ونبحث دائمًا عن طرق لدمج المرأة والشباب ومتحدي الإعاقة في برامج التوظيف لدينا. وبفضل هذه القيم، تفتخر ڤودافون مصر بأنها واحدة من الشركات التي يتطلع الجميع للعمل بها، كما حصلنا على جوائز رفيعة تقديرًا لهذه البيئة المتميزة، مثل جائزة "أفضل صاحب عمل" وجائزة "أفضل مكان للعمل" في مصر.

طموحنا

ننظر للمستقبل بشغف لكل ما هو جديد. ولكن، ما هو الجديد الآن؟ إننا ندرك أن العالم يتغير بسرعة، وأن التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي ستعيد تشكيل الكثير من جوانب الحياة، بما في ذلك قطاع الاتصالات، كما سيمثل جيل الألفية الجديدة قريبًا الشريحة الأكبر من عملائنا. وتعتمد تلك الفئة العمرية بشكل رئيسي على الإنترنت كمصدر للمعلومات، والترفيه، والتواصل الاجتماعي، في عالم لم يصبح فيه الاتصال بالإنترنت رفاهية؛ بل أصبح عنصرًا أساسيًا للحياة اليومية والتعليم والعمل.

استراتيجيتنا

إثراء حياة عملائنا من خلال التكنولوجيا. إننا في ڤودافون نتطور مع تطور عملائنا. فعملاء ڤودافون مصر الذين اختاروا شبكتنا منذ 25 عامًا ما زالوا يتذكرون إحساسهم عند إجراء أول مكالمة هاتفية، بينما نشأ الجيل الجديد في عالم الهواتف الذكية. ورغم اختلاف احتياجات كل عميل، إلا أن استراتيجيتنا تسعى دائمًا لتلبية هذه الاحتياجات المتنوعة. إن عملاء اليوم يبحثون عن تجربة إنترنت متكاملة لا تشوبها شائبة، بشرط أن تكون سريعة وآمنة في أي وقت وأي مكان. إنهم لا ينظرون إلينا فقط كمزود لخدمات الاتصالات، بل يعتبروننا جزءاً من المجتمع ومسؤولين عن تحسين حياتهم اليومية. ولهذا، فإن اكتساب ثقتهم والحفاظ على رضاهم يمثل تحدياً كبيراً لنا. إننا ندرك جيداً أن الوقت قد حان لكي نواصل التطور، ونعمل معهم على صياغة مستقبلهم الرقمي، فنحن لا نريد فقط أن نكون مجرد مقدمين لخدمات الاتصال، بل نسعى لأن نكون شريكاً رئيسياً في نمط حياتهم المتكامل. إننا نضع معاييرًا جديدة لتجربة الاتصال في كل مرة نقدمها لهم، اعتمادًا على أحدث التقنيات التي تضمن لعملائنا الاتصال في أي وقت ومن أي مكان عبر شبكة يمكنهم الاعتماد عليها. ولتحقيق ذلك، سنواصل الاستثمار في تطوير شبكات الجيل الجديد للاتصالات وتحديث منصاتنا التقنية. ومنذ انطلاق خدمات الجيل الأول وحتى إطلاق الجيل الرابع، استثمرت ڤودافون مصر أكثر من 30 مليار جنيه لتحديث البنية التحتية، وما زلنا نخطط لزيادة استثماراتنا خلال العقد القادم للحفاظ على ريادتنا والاستعداد لإطلاق خدمات الجيل الخامس في مصر.

Vodafone is a purpose-led company

Vodafone Egypt, the leading mobile network operator in the country, has been connecting Egyptians for over two decades. We offer the most advanced technology, serve the largest customer base, and are committed to using our network to empower individuals and communities. As a purpose-driven company, we strive to connect for a better future through sustainable practices, community development initiatives, and innovative digital solutions. From mobile services and internet connectivity to the latest advancements in the Internet of Things,

Our customers

Vodafone’s networks and technology keeps family, friends, businesses and governments connected. Our technology enables access to financial services, education and healthcare.

Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future
Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future
Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future

Our People

Vodafone’s networks and technology keeps family, friends, businesses and governments connected. Our technology enables access to financial services, education and healthcare.

Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future
Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future
Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future

What we do

Vodafone’s networks and technology keeps family, friends, businesses and governments connected. Our technology enables access to financial services, education and healthcare.

Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future
Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future
Inclusion for All – where everyone has accessto a better digital future